في التاسع عشر من نوفمبر من العام 1850، عثر عالم الآثار الفرنسي أوجست مارييت، مؤسس المتحف المصري بالقاهرة، علي واحده من أهم القطع الآثرية في التاريخ، قطعة تثبت مدي أهمية القراءة والكتابة في مصر القديمة، وذلك باعتبارها أهم وسيلة لنقل الحكمة للأجيال القادمة، فقد كانوا يحرصون على تدوين كل شيء، لذا كان
أكمل القراءة